![]() |
سيرة المهاتما غانـــــــدي |
1- (( وإني وجدت بعض الصعوبة في حفظ جداول الضرب
)) "16"
2- (( فالمصلح لايستطيع أن يكون على صداقة
حميمة مع ذلك الذي يسعى إلى إصلاحه. إنالصداقة الحقيقية هي وحدة في النفوس يندر
أن توجد في هذا العالم )) "32"
3- ((لقد أدركت أن الإقدام على الإنتحار ليس
سهلاً كالتفكير به))"40"
4- (( إن عادتي المشي الطويل هذه هي التي
صانتني، في المحل الأول، من إعتلال الصحة خلال إقامتي في إنكلترة، ومنحتني بنية
قوية ))"72"
5- (( وكثير من مثل هذه التجارب علمتني أن مركز
حاسة الذوق الحقيقي ليس اللسان ولكن العقل )) "76"
6- (( وقد كنت قد تعلمت منذ البدء أن لا أقوم
بأعمال الخدمة العامة بأموال مقترضة، ففي إستطاعة المرء أن يتكل على وعود الناس في
معظم الشؤون إلا في مايتصل بالمال )) "179"
7- (( إن رغبة الفؤاد الصادقة الصافية لتحقق
دائماً. لقد وجدت بالتجربة أن هذه القاعدة كثيراً ماتصحّ. ولقد كانت خدمة الفقراء
هي رغبة فؤادي، ولقد قذفت بي دائماً بين ظهراني الفقراء ومكنتني من الاتحاد معهم
)) "182"
8- (( وإني لأكون أسعد ما أكون في حضرة الأطفال
)) "191"
9- (( إنك مهما حاولت الإصلاح والرتق فأن الفتق
يظل فتقاً )) "195"
10- (( إذ كنت أعرف أن الأشياء حين تُسمع من
بعيد تبدو أكبر من حقيقتها )) "200"
11- (( إن العقل مولع بالتفكير اللاإرادي، ومن
هنا فأن كبح جماح الفكر يعني كبح جماح العقل الذي يُعتبر أصعب من لجم الريح ))
"247"
12- (( وكما حررت نفسي من العبودية للغسال،
وبالطريقة نفسها، تحررت من التبعية للحلاق )) "250"
13- (( إن من المستحيل عليك، بغير الصبر
اللانهائي، أن تحمل الناس على القيام بأي عمل. إن المصلح هو وحده الذي يتلهف على
الإصلاح، لا المجتمع الذي يتعين على المصلح أن لايتوقع منه شيئاً أفضل من
المعارضة، والمقت، بل والإضطهاد المميت. ولماذا لايعتبر المجتمع تقهقراً مايعتبره المصلح
غالياً كالحياة نفسها؟ )) "254"
14- ((إن الحقيقة أشبه ماتكون بدوحة باسقة كلما
زدتها تغذيةً زادتك ثمراً. وكلما تعمّق المرء في منجم الحقيقة تعاظم إكتشافه
للجواهر الدفينة هناك، على شكل أبواب لضروب جديدة من الخدمة، ضروبٍ لاتفتأ تتكاثر
وتتنوعّ )) "255"
15- (( إني أعتقد إعتقاداً جازماً بأن المشتغل
في حقل الخدمة العامة يجب أن لايقبل هدايا نفيسة )) "259"
16- (( ولكن روح الخدمة لاتنمو نموّ نبات الفطر.
إنها تفترض وجود الإرادة، أولاً، ثم الخبرة )) "261"
17- (( ماأثقل ضريبة الآثام والشرور التي تبتزها
الثروة والسلطان والجاه من الإنسان )) "270"
18- (( لقد إعتقدت آنذاك، كما أعتقد حتى في هذه
الأيام، أن على المرء – مهما تكاثرت عليه الأعمال أن يجد بعض الوقت للرياضة
البدنية، كما يجد وقتاً لتناول الطعام. وفي رأيي المتواضع أن ذلك الصنيع لاينقص من
قدرته على العمل. إنه – على نقيض ذلك – يزيد في هذه القدرة )) 273"
19- (( ولكني كنت قد عودت نفسي الحياة القلقة.
واحسب أن من الخطل أن يتوقع المرء اليقينات في هذا العالم )) "294"
20- (( ولكني مؤمن أشد الإيمان بأن كل عمل صالح
لابدّ أن يثمر في النهاية )) "304"
21- (( كانت الزوجة، بقدرتها على الإحتمال إلى
حد لايجارى، هي المنتصرة أبداً )) "323"
22- (( ففي إستطاعتي أن أقول إن ندرة مطالعاتي
قد مكنتني من أن أهضم ماقرأت هضماً وافياً )) "347"
23-(( ولكني رأيت بوضوح أن الفرد الطامح إلى
خدمة الإنسانية بكل قلبه لا يستطيع الإستغناء عنها )) "366"
24- (( ولقد كنت أعتقد دائماً أن أفضل كتاب للطالب
هو معلّـــمه )) "391"
25- (( إن الساعي وراء الحق كثيراً ما يُضطرّ
إلى أن يلتمس سبيله في الظلام )) "404"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق