الثلاثاء، 13 سبتمبر 2016

هنري كيسنجر

نحو دبلوماسية للقرن الحادي والعشرين لهنري كيسنجر



1- (( منذ دخول أمريكا في الحرب الأولى سنة 1917، وسياستها ترتكز على الاعتراف بأنه من مصلحتها الجيوسياسية الحؤول دون سيطرة قوة معادية محتملة على أوربا )) "27"


2- (( ولا شيء يثبت محدودية التوقعات الإنسانية بشكل أوضح من نتائج هذه الحروب )) "28"


3- (( لكن لو كانت الجغرافيا كافية، لكانت حققت المكسيك نجاحاً اقتصادياً منذ زمن بعيد )) "95"


4- (( ومن واجبنا عندما نتعاطى السياسة الخارجية أن نتعامل مع الحقائق الموجودة )) "97"


5- (( إن نهج الصين في السياسة شكوكي ومتعقل )) "135"


6- (( يعتمد نجاح أي مذهب للسياسة الخارجية على صلته بالسياق التاريخي الذي يتعين تطبيقه فيه )) "269"


7- (( فإن إدارة السياسة الخارجية تتطلب قبل كل شيء قدرة بديهية على الإحساس بالمستقبل وبالتالي التعامل معه. فالقيادة هي فن ملء الفجوة بين الخبرة والرؤيا. لهذا السبب تجد معظم رجال الدولة الكبار لايتميزون بمعرفتهم التفصيلية - برغم أن قدراً أدنى لاغنى عنه - بمقدار فهمهم الغريزي للتيارات التاريخية، وبالقدرة على التمييز بين الانطباعات التي لاتحصى وتمس شعور أولئك الذي يرجح أن يساهموا في صنع المستقبل. وهذا ماجعل "الواقعي" الأول، أوتو فون بسمارك يلخص نظرته إلى القيادة بالعبارات التالية: "أفضل مايمكن لرجل دولة أن يفعله هو التفكر في معجزات الله، واستخلاص العبر منها والمضيّ قدماً على ضوئها )) "291"


8- (( ويظهر التاريخ أن الإمبراطوريات تنهار من الداخل عادة عندما تصبح كل مشكلة محليةً ويبدأ الإنهاك النفسي والمادي )) "304"



9- (( فبعض الأزمات لا يمكن حلها وإنما إدارتها فقط )) "314"


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق