الجمعة، 29 ديسمبر 2017

سوانح الذكريات - حمد الجاسر

سوانح الذكريات - حمد الجاسر


1-(( ولكن مؤثرات حياة المرء في أول نشأته تظل ملازمة له، وخاصه ما يرتبط  بتفكيره )) "130/1"


2-(( وما أسوأ حياة أمرئ تنغصها الأوهام، وما أضعف من استسلم لها )) "130/1"


3-((ولكن عبدالعزيز ليس ممن "يغمز كتغماز التين")) "224/1"


4-(( الوحدة والفراغ هما المنفذان الواسعان للأوهام القاتلة إلى قلب الإنسان، حتى تثخنه الجراح فيسقط صريعاً بوخزها وآلامها، لا يقر له قرار، ولا يحس بشيء من متع الحياة، ولا يهنأ بمأكل ولا مشرب، ولا يطمئن بنوم، وإنما تنتابه أثناءه الأحلام المرعبة فتقض مضجعه، فيبقى منهك الجسم، خائر القوى، متبلد الذهن، متبلد الرأي، قد اسود العالم كله من حوله، فلا يبصر إلا ظلاماً في ظلام، ولا يتجه وجهة إلا وتتراءى جميع المسالك أمامه مسودة في وجهه، فتستولي عليه الحيرة، وتضيق عليه الأرض بما رحبت ))"234/1"


5-(( ولا كالأسفار محكاً للاختبار )) "246/1"


6-(( أليست المغامرة أوسع المناهج المؤدية إلى كل نجاح في هذه الحياة، وأحمدها عاقبة، وإن كانت أشقها؟ )) "248/1"


7-(( إن للحياة أثناء السفر طعماً ولذة قد لا يحس بهما إلا من حرمهما في المدن والقرى، ممن لم تتيسر له وسائل العيش الرخي، ناعم الحال، هادئ البال )) "274/1"


8-(( فأدركت بعملي هذا أن التنظيم من أقوى وسائل النجاح في جميع الأعمال، ثم أدركت أن من تلك الوسائل أيضاً عدم تشتيت الذهن في التفكير لإدراك حقائق العلوم، وأن ذلك من عوامل التبريز في أ ي جانب من جوانب إدارك تلك الحقائق ))"422/1"

9-(( لا يفتخر من جاد عمه وخاله
    هي بالهمم لا بالرمم مثل ما قال
 "محمد القاضي" )) "695/2"


10-(( هما أمران: أقسى ما يصاب المرء بهما في حياته، كنت قد أصبحت تلك الأيام فريسة لهما، إنهما "القهر و"الفقر")) "708/2"

11-(( لكل شيء مدة وتنقضي
    ماغلب الأيام إلا من رضي )) "751/2"



12-(( ولكني بعد تفكير تذكرت كلمة الأحنف بن قيس:" طأطئ لها رأسك تمر" )) "942/2"


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق