1-(( ومبلغ علمي أني لم أسمع قط اسملً محدداً
لأي نوع من أنواع الصخور، يضاف إلى ذلك أن البدوي العادي لا يخطئ مطلقاً اسم أي
نبات من النباتات )) "62/1"
2-(( والبدو لا يملون مطلق مطلقاً الحديث عن العجائب )) "89/1"
3-(( وقد تحدث معي ابن سعود في إحدى المناسبات، عن فن السباحة وأن ذلك الفن عرفه العرب، ومن الغريب حقا أن يعرف السباحة عربي يعيش في بلد يندر فيه الماء، ومع ذلك فالعرب سباحون مهرة))"127/1"
4-(( والترويح الوحيد الذي كان ابن سعود يحظى به طوال فترة وجوده في عاصمته كان يتمثل في التنزه من حين لآخر، إما سيراً على الأقدام أو راكباً حصانه إلى الأماكن المناسبة لمثل ذلك التنزه داخل الواحة أو عند حدودها الخارجية )) "131/1"
5-(( والطعام عند العرب منشط شديد للأرواح )) "173/1"
6-(( ولكن العربي لا يصر على تذكر الأحداث المؤسفة ولا يختزنها)) "175/1"
7-(( صحيح أن العربي متفائل دوماً، وسريع النسيان، تصيبه متاعبه الحاضرة بالاكتئاب إذا ما استمرت، أما فيما يتعلق بالمستقبل فهو يراه كله خيراً ))"190/1"
8-((والبدو جميعهم باستثناء قبيلة حرب يأكلون الجرابيع )) "213/1"
9-(( والعربي شخصية مراوغة يصعب التعامل معها عندما يتعلق الأمر بإسناد مهمة إليه لا يكون هو راضياً عنها )) "341/1"
10-(( ولكن العربي تراه دوماً جاهزاً لتناول الطعام، سواء كان لبناً أو لحماً، كما تراه مستعداً أيضاً للجوع والأيام العجاف )) "351/1"
11-(( لم يكن سويدان يرتدي من الملابس سوى رداء واسع من جلد الغزال يصل إلى ركبتيه)) "355/1"
12-(( ولكن العربي على استعداد أن يلفظ آخر أنفاسه بدلاً من أن يخسر كرامته وكبرياءه ))"475/1"
13-(( ولكن العربي متلكئ بطبيعته )) "12/2"
14-(( والعربي الذي سرعان ما ينسى أحداث الماضي السيئة، يشعر دائماً بالتفاؤل بالمستقبل، هذا العربي ينهار يأساً بفعل أعباء متاعب الحاضر )) "15/2"
15-(( ونكران الذات هذا أمر نادر في العرب ))"126/2"
16-(( وعندما كنت طفلاً قرأت وأنا في المدرسة كتب بالجريف عن الأسفار، وعجبت من مغامراته المدهشة )) "141/2"
17-(( فإن آل مرة في الربع الخالي لديهم القدرة على تحديد لون الجمل من أثره، والمعروف أن اللون وأثر القدم عوامل ثابتة في كثير من سلالات الإبل التي تربى في الجنوب. وسكان المناطق الرملية لديهم موهبة قوية في قص الأثر أكثر من سكان السهول الصحراوية الصلبة )) "251/2"
18-(( أخبرني مترك أن مرتفعات العلياَّ " Alaiya" تكثر فيها الفهود التي تحدث أضراراً كبيرة للقطعان التي ترعى في تلك المناطق )) "337/2"
19-(( والعربي بحكم كراهيته للسير المتواصل لمسافات طويلة، إذ يكفيه السير لمدة ساعتين يحصل بعدها على قسط من الراحة يتناول خلاله القهوة فيما بين الوقفات قبل استئناف المسير مرة ثانية، يكره أيضاً التوقف لفترات طويلة في الصحراء. وفكر العربي في أثناء المسير يتركز على العودة إلى بيته، ولكنه يفضل العودة إلى ذلك البيت بطريقته الخاصة، وأسلوبه في السفر يقوم على السفر وفي أثناء الليل وفي أثناء النهار، ولكن على شكل مراحل قصيرة تتخللها فترات ينال خلالها قسطاً من الراحة ))"342/2"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق