الجمعة، 25 مارس 2016

حــــــــياتي لرفسنجاني


1-(( ولا نمتلك إلا آلية الحركة، في ماديات النتائج، وليس روحانية دوافعها )) "13"


2-(( وكنا نحب أن نصاب بحالة من الوجد المفضية إلى البكاء )) "37"



3-(( كان  الشهيدان نواب وواحدي يضعان العمامة بطريقة خاصة، فقد كانا يلقيان قسماً منها إلى الخلف، مع لبّادة  فستقية اللون، حتى  الآن، أنا أحبّ هذا اللون، فهو يهيج أشجاني )) "41"



4-((  لقد أنضج السجن والنفي رجال الدين )) "102"



5-(( أنا ومجموعة من الأصدقاء، وبخاصة السيد خامنه  اي، كان رأينا، أن  بناء  الكوادر يتم في أثناء النضال، فقد إقتنعنا بضرورة بناء الكوادر، ولكننا كنا نعتقد أننا إذا انكفأنا إلى منازلنا لتحضير الكوادر، لإانها لن تنشأ مطلقـــأً، سيبتلعنا المحـــــيط.كنا نقول يجب أن نناضل ومن خلال مسيرة النضال ستنشأ الكوادر )) "105"



6-(( إنّ التاريخ، حلقات مترابطة، بحيث أنه لايمكن البدء من مكان دون أن تُطرح الأسس والظروف السابقة؛ لابدّ إذاً من أن نبدأ من نقطة معيّنة )) "142"




7-(( إ نّ الجواب المناسب على العنف هو العنف )) "143"



8-(( ....يُستنتج من تلك الحوادث ، أن العمليات الصغيرة المحدودة، تضرب العمل السياسي بقوة، ويستغلها الحكم ذريعةً ليضاعف عنفه، ويقمع جميع القوى المناضلة )) "144"



9-(( وكان يسمح لنا أيضاً بالتنزه في الحديقة واذكر أنني، كتبت على جذوع الأشجار بعض الذكريات، لاأستبعد أن تكون مازالت حتى الآن. فكرةُ الكتابة على جذوع الأشجار، خطرت لي حين رأيت كتابات المساجين السابقين )) "157"



10-(( في الغرب، تثير الحريّة المطلقة والتفلت من القيود الاجتماعية الشعور بالنفور، ولكن ، مقابل ذلك للحريات السياسية جاذبية شديدة )) "182"




11-(( زرت بصحبة أخي محمد وبمساعدته عشرين ولاية أميركية، كان شعوري أن مثل هذه القارة العظيمة، التي تملك كلّ هذه الموارد والإمكانيات، ليست بحاجة لأن تمدّ يدها إلى قضم البلدان الأخرى، ولكن مالعمل: هذه نتائج القوة، والسعي إلى النفوذ والسيطرة )) "182"




12-(( بعيداً من المسائل الجدّية، كان المزاح والهزل في السجن حاجة نفسية، فقد كان السجناء يحاولون قضاء بعض الوقت بالضحك والتسلية والمزاح، وكان الجناح رقم/1 في سجن إفين مميزاً ومثيراً من هذه الناحية )) "201"




13-(( وهكذا حولنا الموقف نفسه، الذي كانوا يريدون من ورائه تحقيرنا، إلى مصدر للمزاح والتسلية )) "201"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق