![]() |
في بيت أحمد أمين لحسين أحمد أمين |
1- (( فالدنيا إذن إذا أقبلت على أحد أعارته محاسن غيره، وإن أدبرت سلبته محاسن نفسه )) "162"
2- (( أو كما قال ابن قتيبة: " من أراد أن يكون عالماً فليطلب فناً واحداً، ومن أراد أن يكون أديباً فليتسع في العلوم )) "163"
3- (( وواقع الأمر في رأيي أن الحركة الصهيونية إنما جاءت كردّ فعل لتحرير اليهود ومساواتهم واندماجهم، لا للعداء للسامية )) "234"
4- (( وإنما تقاس قوة الحركة بقوة كراهية أعضائها لعدو جُسد لهم تجسيداً، يرون فيه مصدر بلائهم وأصل دائهم. دليل ذلك أننا حين نحبّ لانلتفت حولنا بحثاً عن حلفاء، بل وننظر إلى من يشاركنا في هوى المحبوب باعتباره غريماً ومنافساً. أما حين نكره، فنحن دوماً في حاجة إلى من يشترك معنا في مشاعر الكراهية، وإلى أكبر عدد ممكن من هؤلاء حتى تقوى ثقتنا في أننا كراهيتنا قد أصبنا عين الحق )) "256"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق